آراء ومقالات

التحكيم في المنازعات الرياضية..د: حسن الركابي

 

النفاج الرياضي

 

كتبنا مقالات كثيره في نزاعات رياضية واخرها عن
المدينة الرياضية كريمة وقبلها
المدينة الرياضية الخرطوم
حيث انه لم تتوقف المنازعات
والقضايا الواقعة في المجال
الرياضي عند معين بل استجدت العديد من القضايا
التي لم تكن تحدث في الماضي نظرا لاتساع المجال
الرياضي الدولي، وظهور العديد من المنظمات المؤسسات والهيئات الدولية
الإقليمية الراعية لذلك المجال
في كافة الانشطة الرياضية،
و أبرمت العديد من الاتفاقيات
الدولية التي شاركت فيها
العديد من الدول، و قننت العديد من التشريعات الدولية
الإقليمية كل ذلك لتنظيم
اجراءات التقاضي، والحفاظ
علي حقوق كافة الأطراف، لذا
قد تنشأ منازعات بسبب تفسير
العقود أو تنفيذها، ومنها علي
سبيل المثال لا الحصر:
١/عقود البث التلفزيوني للمسابقات الرياضية.
٢/ عقود استخدام العلامات التجارية خلال المسابقات
الرياضية (٣) عقود استخدام
صور اللاعبين (٤)عقود اللاعبين ووكلاء اللاعبين ومديري أعمالهم (٥) عقود رعاية اللاعبين المحترفين
(٦)عقود الدعاية والاعلان
(٧)عقود التدريب بين المدربين والأندية (٨) عقود
وكلاء تنظيم المباريات.
اذن تطوير البنية التحتية الرياضية، وزيادة المشاركة
الرياضية.
هذا التوجه يعزز الحاجة الي
فنين ومتخصصين في التحكيم الرياضي لضمان
التعامل الفعال مع المنازعات
التي قد تنشأ في هذا السياق.
لذا لابد من تنظيم ورش للالمام بكافة الجوانب العلمية
التي سيتم طرحها للنقاش،
اذن نحتاج تدريب مستمر
لكل الاداريين العاملين في
المجال الرياضي.
نحيكطم علما بان هناك ادكاديمية دولية للواساطة
والتحكيم (IAMA)
اذن هناك حاجة ماسة لدورات
(التحكيم في الننازعات الرياضية)
ودمتم ذخرا للوطن

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى